كيف تتحدث بشكل جيد في مقابلة عمل؟

سواء كنت تحاول صياغة أفكارك بشكل جيد أو لديك المنشور ، فإن استخدام المداخلات أو التشنجات اللغوية مثل "أه" أو "في الواقع" أو "لذلك" يمكن أن يتداخل مع حديثك في المقابلة. صورة لك المجند. ومع ذلك ، هناك نصيحتان رائعتان لعلاج هذا.

كيف تتحدث بشكل جيد في مقابلة عمل؟

بالإضافة إلى جعلك تظهر كشخص متوتر أو تفتقر إلى الثقة بالنفس ، غالبًا ما تعطي التشنجات اللاإرادية إشارات سيئة للغاية إلى المجند: يمكن أن تجعلك تبدو أقل ذكاءً منك ، أو حتى غير كفء اعتمادًا على خبير اتصال ولغوي أمريكي مقابلة بواسطة نيويورك تايمز. هذه العادة السيئة ضارة بشكل خاص إذا كنت صغيرًا. في مجال الأعمال التجارية ، "حتى لو استخدم الوافدون الجدد العديد من المداخلات مثل المحترفين المتمرسين ، فسيتم اعتبارهم أقل مصداقية ، لأنهم لا يتمتعون بسنوات عديدة من الخبرة".

1. تعلم "اخرس"

إذا أعطونا انطباعًا بتوفير الوقت لتجميع أفكارنا ، فإن هذه "الكلمات الحشو" لا لزوم لها وتخدم قبل كل شيء لجعل أولئك الذين يلفظونها يفقدون مصداقيتهم. لكن ما هو الحل بعد ذلك؟ الوقفة اللفظية. لا تخف من أخذ قسط من الراحة لبضع ثوان واترك قوة الصمت تعمل! نصيحة تبدو بسيطة ولكن يصعب على الكثيرين اتباعها.

2. استمع إلى نفسك واشرط نفسك

نصيحة أخرى: سجل خطاباتك في الأماكن العامة ثم استمع لنفسك لمدة 5 دقائق في اليوم. وبالتالي ستدرك تدريجيًا التدخلات التي تتخلل خطبك وتلوثها وستكون قادرًا على توقعها في المستقبل.

هناك حل أكثر جذرية: سوار Pavlok ، الذي يولد صدمة كهربائية صغيرة من 50 إلى 450 فولت لمعصمك في كل مرة تفعل فيها أي شيء تريد التوقف عن فعله. الأداة ، التي يعتمد مبدأها على النظرية الكلاسيكية لتكييف بافلوفيان ، تتمثل في إدارة الذات في كل مرة يرتكب فيها المرء "الخطأ" ، بمعنى آخر هنا ، بمجرد نطق "أه" في خطاباتك ... ولكن ليس تأكد من أن هذا الحل هو أخطر! تتيح لك الحيل الأخرى تكييف نفسك لتجنب التشنجات اللاإرادية اللغوية ، مثل وضع عصا على ورقة لكل "أه" أو "في الواقع" على سبيل المثال.