ثلاث نصائح لاختيار عمل المستقبل
ان كثير ما يشغل ذهن الشباب في هذا الزمان سواء كانوا طلاب أو تلاميذ هو اهتمامهم و تفكيرهم بالمستقبل و كيفية دخولهو لسوق الشغل في هذا الفيديو سنقوم بشرح بعض المفاهيم حول كيفية اختيار مجال الدراسة التس بدورها تحيلنا الى مجال العمل مستقبلا، علنا نريح بعض الاذهان و نكون سبب في توجيه الشباب وخاصة الطلبة منهم الوجهة التي .يريدونها
ثلاث نصائح او بالاحرى 3 اخطاء لا بد الانتباه لها:
تدخل العائلة في اختيار المستقبل -
هذه الظاهرة منتشرة بكثرة في عالمنا العربي خصوصا، و هو تدخل الاهل و العائلة في تحديد و اختيار مستقبل ابنهم و قد لا تكمن المشكلة هنا هو اختيار الاهل في حد ذاته، ولكن قد يكون اختلاف وجهات النظر و تباعد الاجيال غفل نوعا ما على تطور و تقدم المجالات و اختلاف سوق الشغل مما قد ينعكس سلبا على مستقبل الابن فيما بعد.
تقليد الاغلبية -
و هو للاسف منتشر كثيرا في مجتمعاتنا، اذ ترى بعض الطلاب او الشباب قد اعجبوا او فتنوا ببعض ممن سبقوهم و الذين نجحوا في مجال معين، ترى الاغلبية قد انتهجوا نفس المنهج، وهذ للاسف يعد مشكلة ايضا، فليس بالضرورة نجاح مجموعة ما او توجه الاغلبية لمجال ما انك ستنجح مثلهم، اذ يجب عليك اولا ان تعرف المجال، تحبه و تتقنه فبدون شغف و حب للاسف لا يمكنك الذهاب الى بعيد.
التقليد الاعمى لشخص ناجح -
تقريبا هو نفس الخطاء الثاني الا و هو تقليد الاغلبية و لكن وهنا نخص بالذكر ان شخصا ما قد إختار مجال معين و حقق فيه نجاح باهرا و هذا ما جعله قدوة لمن خلفه، و هذا إن كان في ظاهره شيء جميل الا أن المشكلة تكمن في التقليد الأعمى دون شغف و اطلاع على ما إذا كان هاذا المجال مناسبا لقدراتك او ميولاتك و عدم الإطلاع ايضا على ظروف و الاسباب التي ساهمت في نجاح وذا الشخص.نقول هنا أنه من الجيد أن تكون لك قدوة أو شخص ناجح تقتاد به و لكن لا بد من التمعن جيدا و معرفة المجال ما إذا كان يتوافق مع شغفك و ميولتك و طموحاتك قبل الولوج اليه.
ان كثير ما يشغل ذهن الشباب في هذا الزمان سواء كانوا طلاب أو تلاميذ هو اهتمامهم و تفكيرهم بالمستقبل و كيفية دخولهو لسوق الشغل
في هذا الفيديو سنقوم بشرح بعض المفاهيم حول كيفية اختيار مجال الدراسة التس بدورها تحيلنا الى مجال العمل مستقبلا، علنا نريح بعض الاذهان و نكون سبب في توجيه الشباب وخاصة الطلبة منهم الوجهة التي .يريدونها
ثلاث نصائح او بالاحرى 3 اخطاء لا بد الانتباه لها:
تدخل العائلة في اختيار المستقبل -
هذه الظاهرة منتشرة بكثرة في عالمنا العربي خصوصا، و هو تدخل الاهل و العائلة في تحديد و اختيار مستقبل ابنهم و قد لا تكمن المشكلة هنا هو اختيار الاهل في حد ذاته، ولكن قد يكون اختلاف وجهات النظر و تباعد الاجيال غفل نوعا ما على تطور و تقدم المجالات و اختلاف سوق الشغل مما قد ينعكس سلبا على مستقبل الابن فيما بعد.
تقليد الاغلبية -
و هو للاسف منتشر كثيرا في مجتمعاتنا، اذ ترى بعض الطلاب او الشباب قد اعجبوا او فتنوا ببعض ممن سبقوهم و الذين نجحوا في مجال معين، ترى الاغلبية قد انتهجوا نفس المنهج، وهذ للاسف يعد مشكلة ايضا، فليس بالضرورة نجاح مجموعة ما او توجه الاغلبية لمجال ما انك ستنجح مثلهم، اذ يجب عليك اولا ان تعرف المجال، تحبه و تتقنه فبدون شغف و حب للاسف لا يمكنك الذهاب الى بعيد.
التقليد الاعمى لشخص ناجح -
تقريبا هو نفس الخطاء الثاني الا و هو تقليد الاغلبية و لكن وهنا نخص بالذكر ان شخصا ما قد إختار مجال معين و حقق فيه نجاح باهرا و هذا ما جعله قدوة لمن خلفه، و هذا إن كان في ظاهره شيء جميل الا أن المشكلة تكمن في التقليد الأعمى دون شغف و اطلاع على ما إذا كان هاذا المجال مناسبا لقدراتك او ميولاتك و عدم الإطلاع ايضا على ظروف و الاسباب التي ساهمت في نجاح وذا الشخص.
نقول هنا أنه من الجيد أن تكون لك قدوة أو شخص ناجح تقتاد به و لكن لا بد من التمعن جيدا و معرفة المجال ما إذا كان يتوافق مع شغفك و ميولتك و طموحاتك قبل الولوج اليه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق